حبيبتي وحشتيني
يا فتاتي الجميلة
هل لي أن أسألكِ..!!؟
هل أحببتي يوماً..؟
..فأجابت بصوتٍ خافت
..لا ..فأنت أول حبي
هل أيقنتي معني كلمة حُب..؟؟
..فسكتت برهه.. وفي عينيها نظرات تعجب
فقالت : الحب ..!! وسكتت
..فأجبت بقولي
..الحب
أن يتبدل كل كيانكِ
إحساسكِ ...عاطفتك... مشاعركِ
..كل شيءٍ فيكِ
..فتضحين .. وتطلقين أجنحةِ فؤادك
وتعانين..وتسهرين.. ويعانق السهاد مقلتيكِ
فآآآآآهـ
من ألمه وعذابــه
فهل تقبلين ..!! أم ترفضين .؟؟
..فأجابت
..وبصوتها الناعم باكية
.........وقد أطلقت عنان دمعها
..ورغم هذا أٌحبك
وسأعيش بحبك ..... وأموت بحبك
...أحبك
بصراحــة حبيبتي لا أدري
هل هو الحب
أم ماذا ؟
لا أدري
فلم أجد لأسئلتي حلا
هل لحبي وحبيبي أتخلا
فما دوائي هل هو مهرب
وما دائي أن أكون معذب
وأن تم بيننا الفراق
فصورتك محفورة في الأعماق
.... .... ....
حبيبتي
أدفئيني بصدى صوتك
ضميني في ثنايا حنانك
فأنا في هوى حبك مجنون
وفي جمالك وحسنك مفتون
.... ..... ....
حبيبتي إني أتعذر
مليكة قلبي .. لا أتنكر
آآآآه
إنها تنبع من الأعماق
من أعماق فؤادي إلى الأفاق
داويني
فأنا في غربتي مشتاق
قربيني إليك
فقد تعبت من هذا الفراق
.... ... ....
لا أدري ما أقول
فقلبي وجسمي مازال في نحول
حبيبتي
أجيبيني بصراحة
هل أتخلا عن حبي
أو أواصل ما يؤلمني
.... .... ....
لا بأس
سأنتضر جوابك
ولو طال عني غيابك
رحلة عذااااااااااب وحيداً على شــرفتي
أتأمل نجوم السماء
كم هي بعيدة
مثلك تماماً
حبيبتي أشتاق لكِ
والشوق يحرقني
وكلما خيم الليل
ولفني بسكوته
تبدأ رحلة عذابي
من جديد
حبيبتي
رغم بعد المسافه
كم أنا مشتاق
إليك
أهرب منك إليك
وأرك دوماً
تتسللين
إلى أعماقي
ودائماً صورتك
لا تفارق خيالي
وحروف أسمك
على شــفتاي
آه ياقلبي كم أنا مشتاق
لبسمة فرح... للحب
....والأحلام
حبيبتي أنت
يامن تسكنين القلب
أعلمي بأن أشواقي لك
تعجز أن تسطرها الحروف
يامن أسكنتكِ قلبي مشتاق لسماع صوتك الحبيب
مشتاق لكل شئ فيك
مشتاق رؤياك
مشتاق وكم أنا مشتاق
لهمسك مشتاق
مشتاق كم أنا مشتاق منذ سمعت صوتك
بالأمس
ألان جدا مشتاق لك وأنا
شوق كشوق الشمس للشروق
وشوق الصحارى للمطر
كشوق السمك للعودة للبحر
مشتاق لك حبيبتي
مشتاق يا نور عيني
مشتاق ياضياء طريقي
مشتاق